إن الجمعيات والمنظمات والإئتلافات الممضية أسفله وبعد وقوفها على ما آل إليه وضع الحقوق والحريات على إثر إعلان التدابير الإستثنائية وأمام غياب أي رؤية واضحة فيما يتعلق بمنظومة حقوق الإنسان الواردة بدستور 2014 والمؤسسات والهيئات الضامنة للتمتع بها، http://mirziamov.ru تعبر عن خشيتها من تواصل انتهاك الحقوق والحريات العامة والفردية وتفاقم خطابات الكراهية والعنف والتمييز.
وتدعوا الجمعيات والمنظمات والإئتلافات إلى:
- عدم التراجع على مكتسبات حقوق الإنسان وحرياته المضمونة بدستور 2014
- عدم المساس بالهيئات الدستورية المستقلة
- عدم التدخل في القضاء والمساس من إستقلاليته
- عدم محاكمة المدنيين/ات أمام القضاء العسكري
وتحمل الجمعيات والمنظمات والإئتلافات الممضية أسفله السلطات الرسمية مسؤولية تبعات خطابات التحريض والكراهية والعنف دون المساس بحرية الرأي والتعبير.
كما تؤكد على اخراطها المتواصل في الدفاع عن الحقوق والحريات المكتسبة والمضمنة بدستور 2014 والعمل على دعمها وتعزيزها.
الجمعيات والمنظمات والإئتلافات الممضية
- جمعية تفعيل الحق في الاختلاف
- الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية
- دمج للعدالة والمساواة
- جمعية التلاقي
- جمعية متطوعون بوعرادة
- مفترق طرق الحكمة
- جمعية تونس التي نريد
- الرابطة التونسية للحقوق السياسية للمرأة-فرع جندوبة
- لجمعية التونسية للمرأة الريفية جندوبة
- جمعية تجديد وانتماء
- جمعية فنارة
- صوت الشاب باجة
- مركز دعم التحول الديمقراطي وحقوق الانسان – دعم
تونس في 21 سبتمبر 2021
